ملخص

ملخص

بشكل عام، هناك أربعة أنواع أو أحجام أساسية تتعلق بموصلات USB وأنواع الاتصالات القائمة:

  • الحجم "القياسي" الأقدم، في متغيرات USB 1.1/2.0 وUSB 3.0 (على سبيل المثال، على محركات أقراص USB المحمولة)
  • الحجم "الصغير" (في المقام الأول لنهاية الموصل B، كما هو الحال في العديد من الكاميرات)
  • الحجم "الصغير"، في متغيرات USB 1.1/2.0 وUSB 3.0 (على سبيل المثال، في معظم الهواتف المحمولة الحديثة)
  • نظام "USB On-The-Go" متعدد الاستخدامات، بأحجام صغيرة وصغيرة.

على عكس كبلات البيانات الأخرى (Ethernet وHDMI وما إلى ذلك)، يستخدم كل طرف من كبل USB نوعًا مختلفًا من الموصلات؛ نوع A أو نوع B. تم اختيار هذا النوع من التصميم لمنع التحميل الزائد الكهربائي وتلف المعدات، حيث أن المقبس من النوع A فقط هو الذي يوفر الطاقة. توجد كابلات ذات موصلات من النوع A في كلا الطرفين، لكن يجب استخدامها بحذر.[4] لذلك بشكل عام، يتطلب كل من "الأحجام" المختلفة أربعة موصلات مختلفة؛ تحتوي كبلات USB على موصلات من النوع A ونوع B، والمقابس المقابلة موجودة على الكمبيوتر أو الجهاز الإلكتروني. في الممارسة الشائعة، يكون الموصل من النوع A عادةً بالحجم الكامل، ويمكن أن يختلف الجانب من النوع B حسب الحاجة.

وعلى عكس ما هو بديهي، فإن الحجم "الصغير" هو الأكثر متانة من وجهة عمر الإدخال المصمم، نتيجة نقل آلية الإغلاق (الأجزاء التي توفر قوة الإمساك) إلى المقابس الموجودة على جانب الكابل.

تأتي اتصالات USB أيضًا بأربع سرعات لنقل البيانات: السرعة المنخفضة والسرعة الكاملة والسرعة العالية والسرعة الفائقة. يتم دعم السرعة العالية فقط من خلال واجهات USB 2.0 عالية السرعة المصممة خصيصًا (أي أن وحدات تحكم USB 2.0 التي لا تحتوي على تعيين السرعة العالية لا تدعمها)، وكذلك من خلال واجهات USB 3.0. يتم دعم SuperSpeed فقط من خلال واجهات USB 3.0.